في غزة المسجد ليس مجرد مكان لأداء العبادات بل رمز الصمود والأمل، و الاعداد و التربية
في غزة، المسجد يعكس روح المسجد النبوى الذي أسسه النبي صلى الله عليه وسلم، فهو ليس فقط للعبادة، بل مركزًا للإعداد والتأهيل، ومنطلقًا لتربية جيل يحمل همّ الأمة، يجمع بين الإيمان والعمل، والصمود والبناء، ليكون بداية النصر و التحرير.
تبرعك لإعادة بناء المساجد ليس فقط إسهامًا في دعم غزة، بل هو صدقة جارية يظل أجرها ممتدًا ما دامت هذه المساجد قائمة.