الحرب عادت لتُدمي غزة، فزادت معاناة أهلنا مع موجة نزوح جديدة ومجاعة تلوح في الأفق. الأطفال يبحثون عن لقمة، والعائلات تتشتت بلا مأوى. نحن هنا لنكون صوتهم، وأنتم أملهم—تبرعوا الآن لنخفف آلامهم ونمنحهم فرصة للحياة.
قال رسول الله ﷺ: “المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يُسلمه”، وأهل غزة اليوم بحاجة إلى إخوتهم في الدين والإنسانية. انتهى العدوان، لكن الحصار والجوع والألم لا يزالوا يخنقون القطاع.
طفل يتيم
ينتظر يدًا حانية تمسح دموعه.
أم نازحة
تأمل بمأوى يحمي أطفالها.
جريح
يتطلع لعلاج يعيده للحياة.
عملنا الميداني
نحن فريق يعمل مباشرة على الأرض في غزة، نعرف الاحتياجات الحقيقية ونلبيها بسرعة وكفاءة.
الاستجابة الفورية
نعمل على تلبية الاحتياجات العاجلة للمحاصرين في غزة، خاصة في أوقات الأزمات.