تخيلوا طفلًا صغيرًا ينام كل ليلة وهو يحتضن صورة والده الأسير، يسأل أمه: “متى سيعود أبي؟” لكن الأم تُخفي دموعها، لا تملك إجابة، ولا حتى لقمة طعام تُشبع جوعه. هؤلاء هم أبناء الأسرى في غزة—أطفال فقدوا دفء آبائهم، سواء أُسروا في الحرب الأخيرة أو منذ سنوات طويلة، يعيشون تحت وطأة الحصار والفقر، بلا أب يحميهم وبلا موارد تُعيلهم.
كل يوم يمر دون دعمكم هو يوم آخر يعيشه أبناء الأسرى في برد الشتاء بلا مأوى، أو في جوع ينهش أجسادهم الصغيرة. طفل يبكي أباه الأسير لا يملك حتى كسرة خبز تُسكت ألمه. قلبكم هو الملاذ الوحيد لهؤلاء الأطفال—تبرعوا الآن، وكونوا الأمل الذي ينتظرونه.
وجبة مشبعة تُخفف الجوع وتُعيد الابتسامة إلى وجه طفل يفتقد والده.
ثياب تحميهم من البرد، وأدوات دراسية تمنحهم مستقبلًا رغم الغياب
صندوق مليء بالحياة، يكفي أسرة أيامًا، ويخفف معاناتهم في ظل الظروف القاسية.
كل يوم يمر دون دعمكم هو يوم آخر يعيشه أبناء الأسرى في برد الشتاء بلا مأوى، أو في جوع ينهش أجسادهم الصغيرة. طفل يبكي أباه الأسير لا يملك حتى كسرة خبز تُسكت ألمه. قلبكم هو الملاذ الوحيد لهؤلاء الأطفال—تبرعوا الآن، وكونوا الأمل الذي ينتظرونه.
نقدم جلسات دعم نفسي للأطفال وأمهاتهم لمساعدتهم على تجاوز الصدمات وبناء مساحة آمنة للتعبير.
نوفر الأدوات الزراعية، أنظمة الري، والتدريب لتمكين المزارعين من استعادة رزقهم.
نجهز أبناء الأسرى بالمستلزمات المدرسية، ليواصلوا تعليمهم ويحلموا بمستقبل أفضل.
استعرض جهودنا ومبادراتنا في دعم أهل غزة، من الغذاء والرعاية إلى التعليم والتنمية المستدامة.
كن شريكًا في الخير! حتى لو لم تستطع التبرع، يمكنك نشر هذه الحملة ومشاركتها مع أصدقائك وعائلتك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
💬 شارك الرابط، انشر الخير، وكن سببًا في إدخال الفرحة على أهل غزة في رمضان!