الحرب الدائرة في غزة لم تترك للأطفال سوى الألم والخوف.الآلاف فقدوا منازلهم، وأحلامهم، وحتى أبسط حقوقهم: ملابس نظيفة، مريحة، ومناسبة للصيف.
الآلاف فقدوا منازلهم، وأحلامهم، وحتى أبسط حقوقهم: ملابس نظيفة، مريحة، ومناسبة للصيف.
المخزون المحدود لا يلبي احتياجات الآلاف
الأولويات تتجه للطعام والمأوى الآمن
الحرب تمنع الوصول للمتاجر والأسواق
توفير ملابس صيفية جديدة ومريحة للأطفال من سن 1 حتى 12 سنة
توزيع مباشر وآمن عبر شركائنا المحليين الموثوقين داخل غزة
التركيز على الاحتياجات الأساسية: الراحة، الحماية من الحرارة، والكرامة
يكفي طفل واحد
يكفي اطفال عائلة كاملة مكونة من ٣ اطفال
يكفي اطفال عائلتين ، كل عائلة مكونة من ٣ اطفال
ساهم الآن وكن دفء أطفال غزة في هذا الصيف القاسي